تمكن اللاعب الشاب ذو الأصول السورية ابن مدينة عامودا "محمود داوود" في فترة قصيرة من أن يصبح أحد الدعامات الأساسية في فريق مونشنغلادباخ الألماني وأحد أفضل لاعبي خط الوسط في الدوري الألماني. فما هو سر تألق ابن عامودا الملفت في الآونة الأخيرة.
دون شك سيكون للدوري الألماني هذا الموسم طعم خاص بالنسبة للسوريين بشكل عام ولسكان محافظة الحسكة بشكل خاص، كيف لا وابن المدينة السورية عامودا يصول ويجول مع فريق مونشنغلادباخ في مباريات الدوري الألماني ويخطف الأضواء بالرغم من صغر سنه, وهو ما جعل خبراء الكرة يتنبؤون بمستقبل واعد لهذا الشاب الذي لا يتجاوز الـ19 عاما. فمن هو محمود داوود وكيف استطاع أن يشق طريقه بثبات إلى النجومية رغم مجموعة من الإكراهات؟ لم يكن الرضيع البالغ من العمر 9 أشهر يعلم عند انتقاله للعيش مع والديه من سوريا إلى ألمانيا قبل حوالي 18 عاما، أنه سيصبح يوما ما لاعبا محترفا يحمل قميص أحد أعرق الأندية الألمانية وهو فريق مونشنغلادباخ الفائز بلقب البوندسليغا خمس مرات. "اللعب في ملاعب الدوري الألماني الكبيرة والاستمتاع بتشجيع الجمهور، كما حصل في المباراة التي فزنا بها على فرانكفورت بخمسة أهداف لواحد، هو حلم أعيشه"، يقول لاعب خط وسط بوروسيا مونشنغلادباخ.
دون شك سيكون للدوري الألماني هذا الموسم طعم خاص بالنسبة للسوريين بشكل عام ولسكان محافظة الحسكة بشكل خاص، كيف لا وابن المدينة السورية عامودا يصول ويجول مع فريق مونشنغلادباخ في مباريات الدوري الألماني ويخطف الأضواء بالرغم من صغر سنه, وهو ما جعل خبراء الكرة يتنبؤون بمستقبل واعد لهذا الشاب الذي لا يتجاوز الـ19 عاما. فمن هو محمود داوود وكيف استطاع أن يشق طريقه بثبات إلى النجومية رغم مجموعة من الإكراهات؟ لم يكن الرضيع البالغ من العمر 9 أشهر يعلم عند انتقاله للعيش مع والديه من سوريا إلى ألمانيا قبل حوالي 18 عاما، أنه سيصبح يوما ما لاعبا محترفا يحمل قميص أحد أعرق الأندية الألمانية وهو فريق مونشنغلادباخ الفائز بلقب البوندسليغا خمس مرات. "اللعب في ملاعب الدوري الألماني الكبيرة والاستمتاع بتشجيع الجمهور، كما حصل في المباراة التي فزنا بها على فرانكفورت بخمسة أهداف لواحد، هو حلم أعيشه"، يقول لاعب خط وسط بوروسيا مونشنغلادباخ.